الجمعة، ۲۱ صفر ۱٤۳٤
الجمعة, 04 يناير 2013 19:55
بما أن أكثر أعضاء الإمارة الإسلامية علماء أو طلاب علم أو أساتذة، ويدركون أهمية العلم والمعرفة أكثر من أي أحد، يعتبرون العلم والتعليم الحقيقيين سعادة الدنيا والآخرة، إن نبي الإسلام محمد بن عبدالله صلى الله عليهم وسلم أرشد ارشادات واضحة في مجال العلم والتعليم، واعتبر حصول العلم أمراً ضروري لكل مؤمن،
إن الإمارة الإسلامية مع أخذ في الحصبان إرشادات الدين الإسلامي تساند ذلك التعليم وتسعى في رقيه الذي يكتسب في اطار سالم وتحدد استقامة المجتمع الإنساني نحو الدنيا والآخرة .
لكن هذا الموقف من الإمارة الإسلامية لا يعني أبداً بأنْ يحصل كل شيئ باسم التعليم ويكون مجازاً وحراً، لا يسمح في النظام التعليمي لبلادنا ذلك التعليم الذي يستعمل بدستور من القنوات المسيحية من أجل انحراف مجتمعنا الإسلامي ويدعو أولاد مواطنونا للأدبيات الباطلة.
من أجل ذلك فإن الإمارة الإسلامية تصاحب مواطنوها خطوة خطوة للحصول على العلوم المجازة جميعها ولن تألو جهداً في سبيل هذا النوع من العلم، في المقابل تطلب من المواطنيين بأن تحدد تلك الحلقات التي تدعو باسم التعليم لليهودية والنصرانية وطرق غير شرعية أخرى، وألا يدخلوا أولادهم في مثل هذه الإدارات باسم التعليم، حيث لا سمح بدلاً من التعليم الصحيح يعلم أولادهم تعليمات التنصير والتبشير العيسوية المزيفة، وتجعلهم غرباء عن دينهم.
إمارة أفغانستان الإسلامية
۱۴۳۴/۲/۲۲هـ ق
۱۳۹۱/۱۰/۱۵ هـ ش ـــ ۲۰۱۳/۱/۴م
…
الجمعة، ۲۱ صفر ۱٤۳٤
الجمعة, 04 يناير 2013 19:55
بما أن أكثر أعضاء الإمارة الإسلامية علماء أو طلاب علم أو أساتذة، ويدركون أهمية العلم والمعرفة أكثر من أي أحد، يعتبرون العلم والتعليم الحقيقيين سعادة الدنيا والآخرة، إن نبي الإسلام محمد بن عبدالله صلى الله عليهم وسلم أرشد ارشادات واضحة في مجال العلم والتعليم، واعتبر حصول العلم أمراً ضروري لكل مؤمن،
إن الإمارة الإسلامية مع أخذ في الحصبان إرشادات الدين الإسلامي تساند ذلك التعليم وتسعى في رقيه الذي يكتسب في اطار سالم وتحدد استقامة المجتمع الإنساني نحو الدنيا والآخرة .
لكن هذا الموقف من الإمارة الإسلامية لا يعني أبداً بأنْ يحصل كل شيئ باسم التعليم ويكون مجازاً وحراً، لا يسمح في النظام التعليمي لبلادنا ذلك التعليم الذي يستعمل بدستور من القنوات المسيحية من أجل انحراف مجتمعنا الإسلامي ويدعو أولاد مواطنونا للأدبيات الباطلة.
من أجل ذلك فإن الإمارة الإسلامية تصاحب مواطنوها خطوة خطوة للحصول على العلوم المجازة جميعها ولن تألو جهداً في سبيل هذا النوع من العلم، في المقابل تطلب من المواطنيين بأن تحدد تلك الحلقات التي تدعو باسم التعليم لليهودية والنصرانية وطرق غير شرعية أخرى، وألا يدخلوا أولادهم في مثل هذه الإدارات باسم التعليم، حيث لا سمح بدلاً من التعليم الصحيح يعلم أولادهم تعليمات التنصير والتبشير العيسوية المزيفة، وتجعلهم غرباء عن دينهم.
إمارة أفغانستان الإسلامية
۱۴۳۴/۲/۲۲هـ ق
۱۳۹۱/۱۰/۱۵ هـ ش ـــ ۲۰۱۳/۱/۴م