شهداؤنا الأبطال: المجاهد الصنديد والعالم الرباني المولوي أبوبكر تقبله الله
أبويحيى إن المحن في ميادين الجهاد، وإن وطأة الحروب الضاریات من حِكَم الله عزوجل في سبيله؛ ليغربل الصفوف، ويزكي النفوس، ويرفع الدرجات وبالتالي يميز الخبيث من الطيب، ويمحص الذين آمنوا ويمحق الكافرين، يقول الله عزوجل: وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ. منذ زمان كانت الأعداء على تخطيط وبرمجة ليفاجئوا…