إعداد: أبو محمد
بين الفينة والفينة تغمر المسلمين الأفراح والمسرات عندما يرون بريق نصر أو وميض أمل في بلاد الأفغان التي تاقت إلى النّور بعدما اكتسحتها ظلامات حالكة ومدلهمّات الخطوب التي ما برحت جاثمة عليها، وستنقشع سحبها الحالكة عمّا قريب. فانهالت التغريدات بعد تحقيق المكتسبات الجهادية الأخيرة على ثرى الأفغان وانطلاق المفاوضات الأفغانية في الدوحة، فانتخبنا واقتطفنا بعض هذه التغريدات والمشاعر الطيبة والأحاسيس الإيمانية، وهذه التغريدات كافية كي تغيض الأعداء والحاسدين الذين عجزوا عن كتم أضغانهم وأحقادهم، وبعض هذه التغريدات لا تخلو من حكمة أو درس أو تحريض للمجاهدين، فإليكم بعض تغريدات المحبين في شتى بقاع الأرض:
أ.د. حاكم المطيري
@DrHAKEM
احتكم الأفغان بقيادة #طالبان إلى بنادقهم – مع قلة عددهم وعتادهم وفقرهم وحصار العالم لهم وتخلي الأمة عنهم – وجاهدوا المحتل الأمريكي وحلف النيتو ٢٠ سنة حتى هزموا عدوهم! واحتكم العرب ٥٠ سنة إلى أمريكا ومجلس الأمن فلم تغن عنهم كثرتهم ولا ثروتهم ولا عدالة قضيتهم حين تخلوا عن #الجهاد!
بعد ٢٠ سنة من إعلان الملا عمر الجهاد في #أفغانستان ضد المحتل الأمريكي والحملة الصليبية وكلمته المشهورة (وعدنا بوش بالهزيمة ووعدنا الله بالنصر وسيرى أي الوعدين يصدق)! فها هو وعد الله الحق بالنصر يتحقق للمجاهدين الأفغان كما قال تعالى ﴿إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم﴾ #طالبان
قف أيّها الملاّ عزيزا شامخا أنتم ضربتم أروع الأمثالِ
للشعب يبقى صامدا مهما جرى حتى يحطّـم راية الأنذالِ
حتى يطهّر أرضه من رجسهم في غـارةٍ تأتي كما الزلزالِ
أحفادُ سعدٍ أنتمُ ، وحذيفةٍ أحفاد”أرطغرلْ” ، ذوي الإجلالِ
هذي تحيّتنا لكم من أرضنا أرض العروبة قلتُها في الحالِ
شعرا يعبّر عن عظيمِ فخارنا بالطالبان كنانـة الأبطالِ
أن يقف بومبيو صاغرا وذليلا إلى جانب وفد طالبان المفاوض طالبا الصفح والغفران ومستجديا انسحابا آمنا لقواته من أفغانستان فهذا درس للعرب وللفلسطينيين خاصة. أعرف الطالبان جيدا لا تملك قيادتهم طائرات خاصة ولا يلبسون الحرير ولا يعرفون الكذب ولهذا انتصروا وفرضوا شروطهم.
840 مليار $ و100 ألف جندي أمريكي و20 سنة من الحرب ضد منظمة “إرهابية” تنتهي بقصة حبّ وغزل،وعفا الله عمّا سلف #ترامب يخطب ودّ #طالبان والدول الكبرى تغازل الحركة،و #روسيا تستضيف وفدها و #الصين تعترف بشرعيتها،و #الهند و #إيران وغيرهما تسعى لإرساء علاقات ودية معها. هل فهم العرب الدرس؟
الشعب الأفغاني عامة وحركة طالبان خاصة شموش في زمن الهوان ، بينما دول عربية تلهث للتقارب مع اليهود ومنهم من بني المعابد وأظهر الكفر تجد الدول العظمى تطلب ود الطالبان الأفغان .
حي الله #طالبان العز والإباء والالتزام بشرع الله سبحانه اللهم بارك بهم وفيهم وأتمم عليهم النصر والعز والتمكين وتحكيم شرع الله سبحانه، اللهم اجزهم عن الإسلام والمسلمين خيرًا.
تلكم هي السياسة لمن يريد أن يتعلم: لم يوقفوا عملياتهم العسكرية، ولم يغيروا لباسهم، ولم يحلقوا لحاهم، ولم يخجلوا من دينهم، وقدّموا المشايخ وطلبة العلم، وجلسوا مع عدوهم على مرأى ومسمع من الإعلام العالمي؛ ولم يقبلوا بأحدٍ يتكلم عنهم لأنهم يمثلون شعبهم حقا. #طالبان
#أفلحت_الوجوه_طالبان التفاوض تارة.. والأيدي على الزناد لا زال الناس يذكرون مقولة البطل الملا عمر: “وعدنا بوش بالهزيمة ووعدنا الله بالنصر وسيرى أي الوعدين يصدق” #تابعوا_تابعوا_يا_أبطال
فخر وشموخ وعز وإباء بعد مقاومة استمرت ٢٠ عاما.
قف شامخا مثل المآذن طولا
وابعث رصاصك وابلا سجّيلا
مزّق به زمر الغزاة أذقهم
طعم المنون على يدي عزريلا
تحية للشعب الأفغاني المجاهد الصابر
تجاربكم مع السوفييت والأمريكيين ملاحم تسطر ودروس وعبر لكل المدافعين عن الدين والعرض..
كانوا يقولون: فلول طالبان.. فتغير المقال..
نعم؛ فحين تعتصم بكتاب الله ولا تساوم فإن عدوك سيحترمك..
ما صنعته حركة طالبان هو درس عملي لأهل السنة في الشام والعراق واليمن..
امتثلوا قول الفاروق رضي الله عنه وعن الصحابة أجمعين:
“نحن قومٌ أعزنا الله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة بغير ذالك أذلنا الله”
اتفاقيات ذات مدلولات ومعان بعد أن مرغوا أنوف المحتلين..
لا اتفاقيات الإملاءات
هل تذكرون الوفد المفاوض..الذين حبسهم الروس في المطار..فناموا في الدهليز؟!!
لم تأتِ أمريـ ـكا بحلفائها لأفغانسـ ـتان لتحمي حقوق الأقليات،ولا لتعيش مكونات المجتمع الأفغـ ـاني في حب وتآخٍ جاءت للقضاء على الوجود الجهـ ـادي فيها وهي اليوم تعلن هزيمتها بشكل لايقبل تجميل للصورة وعليه فكلُّ تصريح للطالبـ ـان لابد أن يفهم على هذه الأرضية دون تكلف في تأويل النصوص
أنها طالبان يا سادة .. حاربتهم أمريكا والدول الأخرى لعقدين من الزمان.. كرر العرب كالببغاء وصف أمريكا لهم بأنهم “إرهابيون” … اليوم تجلس معهم أمريكا وهي تحترمهم رغما عن أنفها في نفس الوقت الذي يقود فيه التافه كوشنير العرب للتطبيع مع اسرائيل
إنه المعتقل السابق في غوانتنامو (الملا محمد نبي عمري).. لا زلت أذكر حين قال لي ونحن في المعسكر السادس وهو يشير إلى الشمس: (يقيني بالفرج والنصر أعظم من يقيني أن هذه الشمس طالعة، إنها مسألة وقت، والعاقبة للمتقين)
أتعرفون هذا هو ( الملا محمد نبي ) كان يوماً ما أسيراً لدى ذاكم الرجل الواقف وقفةً مرتبكة مهزوزة!! وهو الآن يفاوضه ووما ذكر عنه أنه كان يقول في سجنه(يقيني بالله كما أن العاقبة للمتقين ولكنها مسألة وقت) هل تظنون أنه سيحصل لهم هذا العز لولا تضحياتهم وبلاءهم!! واهم من ظن ذلك!
سبحان الله والله لاحظت ذلك، ولاحظت أن طالبان لهم هيبة عجيبة، وفي مقابلاتهم التلفزيونة أجوبتهم محددة وصريحة وليس فيها تلاعب بالألفاظ..!!
#طالبان ما شاء الله عليكم جزاكم الله عن أمة الإسلام خيراً.. رفعتم رؤوسنا … (مَن كَانَ یُرِیدُ ٱلۡعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ) شتان شتان بين من يخلع ثيابه ويتخلى عن إخوانه وأمته لإرضاء الغرب (يلمع صورته) وبين من يعتز بإسلامه وهويته ولا يتنازل عن مبادئه اللهم احفظ طالبان وانصرهم
ٱستعینوا بٱلله وٱصبروا إن ٱلأرض لله یورثها من یشاء من عباده وٱلعـٰقبة للمتقین #حركة_طالبان حفظهم الله صبروا واتقوا فكانت العاقبة لهم. وجعلنا منهم أئمة یهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا۟ بـٔایـٰتنا یوقنون.
مما يعجبني في الطالبان المحافظة على سمتهم الإسلامي فاللحية شعيرة نعتز بها كيف لا وهي هدي النبي صلى الله عليه وسلم لكن بعض بني قومي فهموا القضية بشكل معاكس أعرف أحدهم كان متحدث….. وكان ذو لحية وبعد أن دخل في المعترك السياسي جز اللحية ولبس.. ؟! لا أدري ماعلاقة هذا بالسياسة؟!.
ذات يوم، لجأ لطالبان بضعة مسلمين تلاحقهم معظم الدول على رأسهم أمريكا وهي يومها متفردة بالقوة، هدد بوش، الطالبان وخيرهم:أما تسليم هؤلاء أو الحرب المحسومة مسبقًا. فما كان من مروءة ودين الطالبان إلا رفض الرضوخ، وقال الملا عمر: وعدنا بوش بالهزيمة والله وعدنا النصر، صدق الله وكذب بوش.
تتجلى في هذه القصة، معاني كثيرة، منها حديث النبيﷺ: ما من امرئ مسلم يخذلُ امرأً مسلماً في موطن تنتهك فيه حرمته، وينتقص فيه من عرضه، إلا خذله الله في موطن يُحبُّ فيه نُصرته،وما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عرضه، ويُنتهك فيه من حرمته،إلا نصره الله في موضع يحبُ فيه نُصرته.
التجربة الطالبانية أثبتت، أن أدوات وخيارات #المستضعفين كثيرة،والوصل للهدف يتحقق من خلال:
الثبات على المبادئ وعدم العبث فيها
الوضوح التام في الهدف والابتعاد عن الارتجال
التمسك بالشعارات وتجنب استغلالها
الاتزان في الخطاب الداخلي والخارجي
التفريق بين التحييد وبين الاستجداء
في نضال الطالبان عبر ودروس : صبر ومصابرة ثبات وتضحية ثقة بموعود الله لم يلتفتوا للمنافقين والمخذلين ومن يقولون لاقبل لكم بجيوش الغرب الجرارة وحدة الصف والقضاء على كل من تسول له نفسه شق الصفوف وضرب المسلمين ببعضهم حقاً الطالبان مدرسة يجب ان نتعلم منها الدروس ان اردنا العز
في ذات الوقت الذي تنبطح فيه دول عربية امام #اسرائيل، فإن حركة #طالبان تفرض شروطها على المحتل وتتعامل معه بمبدأ الند العنيد. هذا الفرق بين امم لم تقاتل وامم قاتلت، الاول ينبطح والثاني ييقى واقفا ولو كان مضرجا بدمه
أقسم بالله لما أشوف وفود الطالبان المفاوضة أفرح من كل قلبي على عزتهم بدينهم وثقافتهم وإركاع المحتلين تحت نعالهم #أفغانستان
والله عندما أرى طالبان تمرغ أنف النيتو في التراب لمدة19عام ثم تهزمه+تفرض عليه تنازلات مذلة جداً وتجعل النظام الإسلامي”سبب الحرب عليها”أمر لا نقاش ولا تفاوض فيه،أشعر بفخر كبير جداً لم أشعر به في حياتي القصيرة كمسلم. لله در الطالبان فإنهم..أهل الجهاد وقدوة الأفغان.
لله در الطالبان، كيف رضخ لهم الأمريكان لله دركم من رجال.
كم الف فصيل وكتيبة ولواء وفيلق وفرقة في افغانستان؟؟؟ انها وحدة الصف قتلنا التفرق واعزهم الله بوحدة الصف ولانتعظ
شتان بين من يحمل السيف ليرقص به مع سيده وبين من يضعه على عنق السيد ليوقع صاغرا ويصرح طائعا: “سنحذف اسم #طالبان من قائمة الإرهاب” – حتى رجعت وأقلامي قوائل لي المجد للسيف ليس المجد للقلم – انتصر المجاهدون وطبّع الراقصون!
ما هو سرك يا #أفغانستان؟
علمينا كيف يداس الظلم ويردع الطغيان؟
ذكرينا قبل أن تغيّبنا غياهب النسيان
كيف تداس أطماع الطغاة أعداء الإنسان؟
كيف تقلم مخالب الدب ويكسر خشم النسر وتمرّغ بالطين التيجان
لله درك يا أفغانستان
( – الدب: #روسيا النسر: #أمريكا التيجان(جمع تاج): #بريطانيا_العظمى)
دروس من #طالبان من المكر الذي مُكر بالثورة السورية أو الغباء السياسي أو حب الجاه والتصدر واستباق النتائج الذي يحمله كثير منّا إنشاء جسم سياسي لايمثل ثورة الداخل أو القوة العسكرية أو عموم الناس بل أغلبهم ماسمع بهم أحد من عموم الناس وبالتالي ذهبوا الى فخ التفاوض بالإفلاس من أي قوة
ما تعيشه طالبان اليوم هو نتيجة لتراكم التجارب والدروس المريرة التي سبقت تشكيل طالبان وبعد تشكيلها حتى وصلت إلى هذه اللحظة ونحن أيضا يجب علينا أن نستفيد من الدروس القاسية التي مرت علينا لاستثمار الصراع لصالح الشعب السوري
كسب الأفغان احترام الأعداء قبل الأصدقاء، لأنهم يدافعون عن احترامهم بدمائهم، ولا يرضون الدنيَّة في دينهم ووطنهم..
الأسيف عبدالرحمن:
ذات يوم، لجأ لطالبان بضعة مسلمين تلاحقهم معظم الدول على رأسهم أمريكا وهي يومها متفردة بالقوة، هدد بوش، الطالبان وخيرهم:أما تسليم هؤلاء أو الحرب المحسومة مسبقًا.
فما كان من مروءة ودين الطالبان إلا رفض الرضوخ، وقال الملا عمر: وعدنا بوش بالهزيمة والله وعدنا النصر، صدق الله وكذب بوش.
تتجلى في هذه القصة، معاني كثيرة، منها واقع معنى حديث النبي ﷺ: ما من امرئ مسلم يخُذلُ امرأً مسلماً في موطن تنتهك فيه حرمته، وينتقص فيه من عرضه، إلا خذله الله في موطن يُحبُّ فيه نُصرته، وما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عِرضه، ويُنتهك فيه من حرمته، إلا نصره الله في موضع يحبُ فيه نُصرته.
تلكم هي السياسة لمن يريد أن يتعلم: لم يوقفوا عملياتهم العسكرية، ولم يغيروا لباسهم، ولم يحلقوا لحاهم، ولم يخجلوا من دينهم، وقدّموا المشايخ وطلبة العلم، وجلسوا مع عدوهم على مرأى ومسمع من الإعلام العالمي؛ ولم يقبلوا بأحدٍ يتكلم عنهم لأنهم يمثلون شعبهم حقا. #طالبان
#طالبان ما شاء الله عليكم جزاكم الله عن أمة الإسلام خيراً.. رفعتم رؤوسنا … (مَن كَانَ یُرِیدُ ٱلۡعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ) شتان شتان بين من يخلع ثيابه ويتخلى عن إخوانه وأمته لإرضاء الغرب (يلمع صورته) وبين من يعتز بإسلامه وهويته ولا يتنازل عن مبادئه اللهم احفظ طالبان وانصرهم
أنها طالبان يا سادة .. حاربتهم أمريكا والدول الأخرى لعقدين من الزمان.. كرر العرب كالببغاء وصف أمريكا لهم بأنهم “إرهابيون” … اليوم تجلس معهم أمريكا وهي تحترمهم رغما عن أنفها في نفس الوقت الذي يقود فيه التافه كوشنير العرب للتطبيع مع اسرائيل.
طالبان مفخرة في الجهاد المعاصر و تمثل أحد مظاهر العزة للأمة الإسلامية وهم محل احترام وتقدير الجميع لجمعهم بين الثبات والمرونة و القوة مع المناورة و إعلان الاعتزاز بالإسلام ،ومع ذلك لم يسلموا من ظلم الغلاة والقعدة الذين يحسدون الناس على ماآتاهم الله من فضله و ديدنهم:خالف تعرف!
تجربة الطالبان فريدة بحق ،ملهمة للجميع،فهي قدوة في الجهاد وقدوة في العمل السياسي،قدوة في المنهج و السلوك و احترام العلم والفقه مع استقلالية الرأي والحزم فيه . أداروا التوازنات الداخلية والخارجية بمهارة،ولسرٍ لهم عند الله رُزِقوا توفيقاً وتسهيلاً في أعمالهم ،نحسبهم والله حسيبهم.
هذه الصورة تأكيد على أن: 1- الجهاد هو الحل مع أعداء الدين. 2- السلام لا يكون إلا تحت ضغط السلاح. 3- الثبات على المنهج يؤتي ثمره ولو بعد حين. 4- لحيتك ولباسك وهيئتك يصلح لكل مكان وزمان.
طالبان يفخر بها كل مؤمن يحب الإسلام والمسلمين . نصر طالبان هو نصر للإسلام والمسلمين ، سطر الطلبة الأفغان بطولات يعجز عن وصفها البيان ، كتبوا تاريخهم بدماء زكية وهاهي شمسهم تشرق من جبال توربورا لتمحو ليل العار الذي طال على أمتنا ، اللهم ثبتهم وانصرهم على من عاداهم .
لله در إخواننا في افغانستان تجدهم يد على من سواهم يتبنون قضاياهم . كم هناك فرق بين من له انتماء لدينه ووطنه وبين المرتزق الفاسد الذي اطلق على نفسه باحثا في الجماعات الإسلامية وهو نعل في قدم المخابرات
عمائم العز والشموخ تعلم المنبطحين والجبناء دروسا في الرجولة والشجاعة والمباديء والقيم ، الطلبة بصدقهم وإخلاصهم أعزهم الله ورفع ذكرهم ، لم يتسولوا ببيع دينهم ، لم يكونوا ذيولا ولا أذنابا ، فالنصر لا يأتي بأقلام ولا بنادق أجيرة ، فالعزة لله ولرسوله للمؤمنين .
الطالبان حركة مجاهدة والشعب الأفغاني كشعب مجاهد نحيكم يا ابطال ، حركة طالبان خطت تاريخها بمداد من دم ، وتضحيات جسام ، لم يغادر قادة الطلبة أرض وطنهم إلا للمفوضات ولخدمة قضيتهم لا لمصالح شخصية .
أدهم شرقاوي
@adhamsharkawi
تحيَّة لعشرين عاماً من جهاد طالبان
بعد حرب استمرت عشرون عاما اجبرت طالبان اعداءها على الرضوخ بومبيو يقف رابطاً يديه إلى جانب ملّا برادر، الواقف بشموخ.
اتفاقية “سلام” لها طعم ومعنى، ومن منطلق منتصر. لا اتفاقية استسلام و انبطاح فئة قليلة مخلصه قاومت عدو وصبرت فنصرها الله على اقوى الدول.
هؤلاء هم #طالبان ؟ لم يوقفوا عملياتهم العسكرية، ولم يغيروا لباسهم، ولم يحلقوا لحاهم، ولم يخجلوا من دينهم، وقدّموا المشايخ وطلبة العلم، وجلسوا مع عدوهم على مرأى ومسمع من الإعلام العالمي؛ ولم يقبلوا بأحدٍ يتكلم عنهم لأنهم يمثلون شعبهم حقا
طالبان كشفت لنا حقيقة أمريكا التي كنا نتغنى بشعاراتها وحرياتها الكاذبة ، قتلت مئات الآلاف من المسلمين ، شكرا طالبان
قد لا يهتمون بالقواعد الدبلوماسية العالمية والمظاهر.. و لكنك تجدهم عباقرة في تأديب المتغطرسين وتمريغ أنوف الكافرين! لله درّ الطالبان
انظر خلف المُلَّا ترى بعين وعيك السياسي ملايين الأفغان بهذا اللباس الشرعي الشعبي الأصيل، كنبعة جهاد يدعمون موقف الطالبان ويحتضنونهم كجزء من كلٍّ ما انبتَّ وما افتات ولا تكبر.
سلامٌ على نبعة الصامدين
تعاصَتْ على مِعولِ الكاسر
وليسَ على غصنٍ ناعمٍ
رشيقٍ يـميل مع الـهاصرِ (الجواهري)
حركة طالبان تفاوض امريكا الند للند لعدة اسباب منها. كوجهة نظر ١- اعتزازهم بشريعة الاسلام ٢- يفاوضون من أجل قضية وطن وشعب لا من أجل سلطة ٣- قيادة ذات مرجعيه موحدة ٤- تفاوض وهي ماسكه بالزناد غير آبهه بنتيجة المواجهه من جديد . اذا فشلت المفاوضات.
د. محمد بن سالم آل دهشل اليافعي
عندما تجتمع الرجولة والشجاعة والإيمان… سيخضع حتى الأمريكان.. هذه هي قصة طالبان..
طالبان عاهدوا الله وصدقوا بالارادة والعزيمة والمثابرة بالبندقية حاربوا وانتصروا على جبابرة العالم هنيئا للمسلمين الشرفاء رفعت روؤسنا نحن المسلمين
“ساقوه (يعني الملا محمد نبي العمري) معتقلا إلى غوانتناموا مكبلا وربما وهم يصرخون بوجهه ويشتمونه ويلقبونه بأخطر إرهابي في العالم ثم يأتي زمان يقف فيه هذا المعتقل السابق ليحاور وزير الخارجية الأمريكي على شروط انسحاب أمريكا من بلده “الانتصار لا يعانق من ينتحب، بل يعانق من تكبد وعثاء السفر في سبيل تحقيقه”